المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, 2009

نظام تشغيل

صورة
ا هي سبيلي؟ سبيلي هو نظام تشغيل, مثل MS Windows أو Mac OS X . بدون نظام التشغيل, لا يمكن استخدام الحاسب, والـWindows ليس هو نظام التشغيل الوحيد! (رغم أنك غالباً ليس لديك القدرة على اختيار نظامك, لهذا نحن نعمل جاهدين على إصلاح هذه المشكلة رقم واحد ). أنا عندي windows بالفعل, فلماذا ساستخدم سبيلي؟ لأن سبيلي نظام مجاني, يحوي مسبقا كل البرامج التي تحتاجها في مهامك اليومية, وهو مجهز خصيصاً للمسلمين. وحتى لو لم تقم بشراء Windows, فإنه يجب عليك ألا تستخدم نسخ مقرصنة لأنك حينها ستظل تدعم الإنطباع السائد بأن الـWindows هو نظام التشغيل الوحيد. هل يبذل جهد هائل لتطوير أحد أنظمة التشغيل؟ في الواقع نحن لم نبدأ من الصفر, بل استخدمنا نظام تشغيل Ubuntu كأساس للبناء. Ubuntu هي توزيعة جنو/لينكس هدفها تقديم نظام سهل الاستخدام, حديث , مستقر, ومجاني, و يمكن استخدامه للشركات أيضاً. سبيلي جهزت Ubuntu عن طريق إزالة, وتغيير, وإضافة برامج, وجهزت السمات و المظهر الرسومي أيضاً, ليكون نظام ملائم للمسلمين. هل توجد شركة مثل Microsoft تعمل على تطوير سبيلي؟ لا, نحن فقط مجتمع من المتطوعين من مختلف أنحاء العالم (فر...

الحب معني رائع

الحب هو تجربة بشرية لا تتكرر بنفس الاحساس وان تكررت بنفس المعطيات والنتائج وقد وجدت له تعريفات منذ حاول الانسان الاول ترجمة مشاعره الي كلمات ومرادفات الي اليوم ومع ذلك لم يتحدد مرادف مطلق **************************8 والحب انواع اعلاه الحب لله وفي الله وهي حب الاخوة في الله ( أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله والمعاداة في الله , والحب في الله والبغض في الله عز وجل ) ( صحيح الجامع 2539) والمراد بالحب في الله أي لأجله وبسببه , لا لغرض آخر كميل أو إحسان , ففي بمعنى اللام المعبر به في رواية أخرى . لكن [في] هنا أبلغ , أي الحب في جهته ووجهه كقوله تعالى { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } العنكبوت69 أي في حقنا ومن أجلنا ولوجهنا خالصاً ********************* ثم يليه الابوي وهو حب الاب والام لابنائهم حب الأبناء فطرة إنسانية وطبيعة بشرية , وقبل كل ذلك فهي منحة إلهية وهبة ربانية . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - كَانَتِ امْرَأَتَانِ مَعَهُمَا ابْنَاهُمَا جَاءَ الذِّئْبُ فَذَهَبَ بِابْنِ إِحْدَاهُمَا فَقَالَتْ صَاحِبَتُهَا إِنَّمَا ذَهَبَ بِابْنِكِ وَقَ...